معارف

عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ آبَائِهِ عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ : أَنَّ يَهُودِيّاً سَأَلَ أَمِيرَاَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ

أَلسَّلٰامُ عَلَیکَ یٰا عَلی اِبنِ موسَی أَلرّضٰآ أَلمُرتَضٰی

فعن رسول الله صل الله علیه واله وسلم  قال: (إن الله تبارك وتعالى أعطاني ذوالفقار قال يا محمد ص خُذه وأعطه خير أهل الأرض، فقلت من ذلك يا ربّ فقال خليفتي في الأرض علي بن أبي طالب)

إن حركة سيدنا رسول الله  صلى الله عليه وآله و سلم  كانت عالمية و ابنه المهدي عجل الله تعالى فرجه  كان بأمرالله، و مسيرته كانت هدفاً و استمراراً ليوم الآخرة! إنا لله و إنا إليه راجعون.

(الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ)(هود/1)

روي في الكافي عن أبي عبدالله عليه السلام: الباء بهاء اللّه والسين سناء اللّه والميم مجد اللّه.

قول الله عزوجل: فَرَدَدْناهُ إِلي أُمِّهِ کَيْ تَقَرَّ عَيْنُها وَ لا تَحْزَنَ وَ لِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللّهِ حَقٌّ.. القصص/13

وعن الإمام الكاظم عليه السلام  "رَجُلٌ مِن اَهلِ قمُ يَدعوا الناسَ اِلَي الحقّ، يَجتَمِعُ مَعَهُ قَومٌ كَزُبَرِ الحديد، ...

إن فاطمة المعصومة بنت الإمام الكاظم عليهما السلام قد وصلت إلى مستوى من العبودية..

عن الإمام الرضا عليه السَّلام قال: (مِنْ زارها عارفاً بحقها فله الْجَنَّة).