أرشيف الوسم : العربی صراط عشق

مداحان لبنانی حسین عجمی و حسن عمیص

الکوثر  - بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ الکوثر1 - إِنّا أَعْطَيْناکَ الْکَوْثَرَ الکوثر2  - فَصَلِّ لِرَبِّکَ وَ انْحَرْ الکوثر3 - إِنَّ شانِئَکَ هُوَ اْلأَبْتَرُ

عَزِیزٌ عَلَیَّ أَنْ أَرَى الْخَلْقَ وَ لا تُرَى وَ لا أَسْمَعَ [أَسْمَعُ]لَکَ حَسِیسا وَ لا نَجْوَى عَزِیزٌ عَلَیَّ أَنْ تُحِیطَ بِکَ دُونِیَ [لا تُحِیطَ بِی دُونَکَ]الْبَلْوَى وَ لا یَنَالَکَ مِنِّی ضَجِیجٌ وَ لا شَکْوَى بِنَفْسِی أَنْتَ مِنْ مُغَیَّبٍ لَمْ یَخْلُ مِنَّا بِنَفْسِی أَنْتَ مِنْ نَازِحٍ مَا نَزَحَ [یَنْزَحُ]عَنَّا بِنَفْسِی أَنْتَ أُمْنِیَّةُ شَائِقٍ یَتَمَنَّى مِنْ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ ذَکَرَا فَحَنَّا بِنَفْسِی أَنْتَ مِنْ عَقِیدِ عِزٍّ لا یُسَامَى.‌

أَنَا مَدِینَةُ الْعِلْمِ وَ عَلِیٌّ بَابُهَا فَمَنْ أَرَادَ الْمَدِینَةَ وَ الْحِکْمَةَ فَلْیَأْتِهَا مِنْ بَابِهَا ثُمَّ قَالَ أَنْتَ أَخِی وَ وَصِیِّی وَ وَارِثِی لَحْمُکَ مِنْ لَحْمِی وَ دَمُکَ مِنْ دَمِی وَ سِلْمُکَ سِلْمِی وَ حَرْبُکَ حَرْبِی وَ الْإِیمَانُ مُخَالِطٌ لَحْمَکَ وَ دَمَکَ کَمَا خَالَطَ لَحْمِی وَ دَمِی وَ أَنْتَ غَدا عَلَى الْحَوْضِ خَلِیفَتِی وَ أَنْتَ تَقْضِی دَیْنِی وَ تُنْجِزُ عِدَاتِی وَ شِیعَتُکَ عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ مُبْیَضَّةً وُجُوهُهُمْ حَوْلِی فِی الْجَنَّةِ وَ هُمْ جِیرَانِی وَ لَوْ لا أَنْتَ یَا عَلِیُّ لَمْ یُعْرَفِ الْمُؤْمِنُونَ بَعْدِی وَ کَانَ بَعْدَهُ هُدًى مِنَ الضَّلالِ وَ نُورا مِنَ الْعَمَى وَ حَبْلَ اللَّهِ الْمَتِینَ وَ صِرَاطَهُ الْمُسْتَقِیمَ.

الأنعام65  - قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلي أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْکُمْ عَذابًا مِنْ فَوْقِکُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِکُمْ أَوْ يَلْبِسَکُمْ شِيَعًا وَ يُذيقَ بَعْضَکُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ کَيْفَ نُصَرِّفُ اْلآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ

طه135  - قُلْ کُلٌّ مُتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحابُ الصِّراطِ السَّوِيِّ وَ مَنِ اهْتَدي

الإمام زين العابدين عليه السلام (أنا ابن من بكت عليه ملائكة السماء أنا ابن من ناحت عليه الجن‏ في الأرض و الطير في الهواء ) مناقب آل أبي طالب (لابن شهرآشوب)، ج‏٤، ص: ١٦٩

قال الامام رضا علیه السلام: كانَ أبي إذا دَخَلَ شَهرُ المُحَرَّمِ لايُرى ضاحِكا . . . فَإذا كانَ يَومُ العاشِرِ كانَ ذلِكَ اليَومُ يَومَ مُصيبَتِهِ و حُزنِهِ و بُكائِهِ؛ وسائل الشيعه: ج ۱۰ ، ص ۵۰۵

اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللّهِ وَ عَلَى الاَرْواحِ الَّتى حَلَّتْ بِفِنآئِكَ عَلَيْكَ مِنّى سَلامُ اللّهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَ بَقِىَ اللَّيْلُ وَ النَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللّهُ اخِرَالْعَهْدِ مِنّى لِزِيارَتِكُمْ اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ