أخبار عاجلة
الرئيسية / صوت / الشهادة الحسينية و الانتظار المهدوي.

الشهادة الحسينية و الانتظار المهدوي.

بسم الله الرحمن الرحیم الحمدلله رب العالمین

محاضرات محرم ۱٤٤١

الليلة الخامسة: الشهادة الحسينية و الانتظار المهدوي.

دانلود

 

الأحزاب23 – مِنَ الْمُؤْمِنينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضي نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْديلاً

دعای ندبه

فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِیَ مَنْ سُبِیَ وَ أُقْصِیَ مَنْ أُقْصِیَ وَ جَرَى الْقَضَاءُ لَهُمْ بِمَا یُرْجَى لَهُ حُسْنُ الْمَثُوبَةِ إِذْ کَانَتِ الْأَرْضُ لِلَّهِ یُورِثُهَا مَنْ یَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَ الْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِینَ «الأعراف 128»

الأحزاب23  – مِنَ الْمُؤْمِنينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضي نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْديلاً

امام حسین علیه السلام: وَعْدُهُ مَنْ كَانَ بَاذِلاً فِينَا مُهْجَتَهُ وَ مُوَطِّناً عَلَى لِقَاءِ اَللَّهِ نَفْسَهُ فَلْيَرْحَلْ فَإِنِّي رَاحِلٌ مُصْبِحاً إِنْ شَاءَ اللّهُ تَعالى

آل عمران169 – وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذينَ قُتِلُوا في سَبيلِ اللّهِ أَمْواتًا بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ

القمر55 – في مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَليکٍ مُقْتَدِرٍ

 

▪️أهم النقاط:
* مصداق قرآني.
* ما هي الرؤية .
* الشهادة .
* الانتظار .
* التمني

يس60 – أَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْکُمْ يا بَني آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَکُمْ عَدُوٌّ مُبينٌ 

 

وَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ کَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولا وَ لَنْ یُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ فَعَلَى الْأَطَائِبِ مِنْ أَهْلِ بَیْتِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِیٍّ صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِمَا وَ آلِهِمَا فَلْیَبْکِ الْبَاکُونَ وَ إِیَّاهُمْ فَلْیَنْدُبِ النَّادِبُونَ وَ لِمِثْلِهِمْ فَلْتُذْرَفِ [فَلْتَدُرَّ]الدُّمُوعُ وَ لْیَصْرُخِ الصَّارِخُونَ وَ یَضِجُّ [یَضِجَ]الضَّاجُّونَ وَ یَعِجُّ [یَعِجَ]الْعَاجُّونَ أَیْنَ الْحَسَنُ أَیْنَ الْحُسَیْنُ أَیْنَ أَبْنَاءُ الْحُسَیْنِ صَالِحٌ بَعْدَ صَالِحٍ وَ صَادِقٌ بَعْدَ صَادِقٍ أَیْنَ السَّبِیلُ بَعْدَ السَّبِیلِ.

غلام  امام حسین ص «اسلم ترکی»تفاخر :

اَلْبَحْرُ مِنْ ضَرْبِي وَطَعْنِي يَصْطَلِي        وَالْجَوُّ مِنْ سَهْمِي وَ نَبْلي يَمْتَلِي

إذا حُسامِي في يَميني يَنْجَلِي       يَنْشَقُّ قَلْبُ الْحاسِدِ الْمُبَجَّلِي

مقتل خوارزمى، ج2، ص24.

اما بعد..  

مَنْ مِثْلي وَ ابْنُ رَسُولِ اللهِ واضِعٌ خَدَّهُ عَلى خَدِّي

بحارالانوار، ج 45، ص 30 و مقتل الحسين خوارزمى، ج 2، ص 24 .

أَیْنَ الطَّالِبُ بِذُحُولِ الْأَنْبِیَاءِ وَ أَبْنَاءِ الْأَنْبِیَاءِ أَیْنَ الطَّالِبُ [الْمُطَالِبُ]بِدَمِ الْمَقْتُولِ بِکَرْبَلاءَ أَیْنَ الْمَنْصُورُ عَلَى مَنِ اعْتَدَى عَلَیْهِ وَ افْتَرَى أَیْنَ الْمُضْطَرُّ الَّذِی یُجَابُ إِذَا دَعَا أَیْنَ صَدْرُ الْخَلائِقِ ذُو الْبِرِّ وَ التَّقْوَى أَیْنَ ابْنُ النَّبِیِّ الْمُصْطَفَى وَ ابْنُ عَلِیٍّ الْمُرْتَضَى وَ ابْنُ خَدِیجَةَ الْغَرَّاءِ وَ ابْنُ فَاطِمَةَ الْکُبْرَى بِأَبِی أَنْتَ وَ أُمِّی وَ نَفْسِی لَکَ الْوِقَاءُ وَ الْحِمَى..

 

اَعظَمَ اللهُ اُجُورَنا بمُصابنا بالحُسَين عَليهِ السَّلام  وَ جَعَلَنا وَ اِياکُم مِنَ الطالبينَ بثاره

مع وَليهِ الاِمام المَهدي مِن آلِ مُحَمَدٍ عليهمُ السَلامُ

(مسجد زين العابدين ع)

ابراهیم الانصاری بحرانی

اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم

عن حجت‌الاسلام ابراهیم الانصاری

شاهد أيضاً

صوت/اغنية وين الملايين

الله معانا أقوى وأكبر من بني صهيون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *