بسم الله الرحمن الرحیم الحمدلله رب العالمین
26 صفر 1440
امام حسین بن علی صلوات الله علیهما را با قرآن بشناسیم
إبراهيم – بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ
إبراهيم1 – الر کِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْکَ لِتُخْرِجَ النّاسَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَي النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلي صِراطِ الْعَزيزِ الْحَميدِ
إبراهيم2 – اللّهِ الَّذي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي اْلأَرْضِ وَ وَيْلٌ لِلْکافِرينَ مِنْ عَذابٍ شَديدٍ
إبراهيم3 – الَّذينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَي اْلآخِرَةِ وَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبيلِ اللّهِ وَ يَبْغُونَها عِوَجًا أُولئِکَ في ضَلالٍ بَعيدٍ
إبراهيم4 – وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاّ بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدي مَنْ يَشاءُ وَ هُوَ الْعَزيزُ الْحَکيمُ
إبراهيم5 – وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسي بِآياتِنا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَکَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَي النُّورِ وَ ذَکِّرْهُمْ بِأَيّامِ اللّهِ إِنَّ في ذلِکَ َلآياتٍ لِکُلِّ صَبّارٍ شَکُورٍ
حرکت امام حسین ص براساس قرآن (سواء سبیل – سبل السلام – از ظلمات بسوی نور – بر صراط )
رابطه شکر و صبر
أعراف16 – قالَ فَبِما أَغْوَيْتَني َلأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَکَ الْمُسْتَقيمَ
أعراف17 – ثُمَّ َلآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْديهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمانِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِمْ وَ لا تَجِدُ أَکْثَرَهُمْ شاکِرينَ
إبراهيم7- وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّکُمْ لَئِنْ شَکَرْتُمْ َلأَزيدَنَّکُمْ وَ لَئِنْ کَفَرْتُمْ إِنَّ عَذابي لَشَديدٌ
أحقاف35 – فَاصْبِرْ کَما صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَ لا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ کَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَ ما يُوعَدُونَ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاّ ساعَةً مِنْ نَهارٍ بَلاغٌ فَهَلْ يُهْلَکُ إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ
لقمان31 – أَ لَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْکَ تَجْري فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللّهِ لِيُرِيَکُمْ مِنْ آياتِهِ إِنَّ في ذلِکَ َلآياتٍ لِکُلِّ صَبّارٍ شَکُورٍ
سبأ19 – فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا وَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْناهُمْ أَحاديثَ وَ مَزَّقْناهُمْ کُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ في ذلِکَ َلآياتٍ لِکُلِّ صَبّارٍ شَکُورٍ
شوري33 – إِنْ يَشَأْ يُسْکِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَواکِدَ عَلي ظَهْرِهِ إِنَّ في ذلِکَ َلآياتٍ لِکُلِّ صَبّارٍ شَکُورٍ
اللهم صل علی محمد وآل محمد وعجل فرجهم