بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ الْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعالَمينَ
بخش نهم
شخصيت اصحاب كهف و علت رشد ونقش آن ها در رابطه با جريان مهدويت
کهف9- أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْکَهْفِ وَ الرَّقيمِ کانُوا مِنْ آياتِنا عَجَبًا
کهف19- وَ کَذلِکَ بَعَثْناهُمْ لِيَتَسائَلُوا بَيْنَهُمْ قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ کَمْ لَبِثْتُمْ قالُوا لَبِثْنا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالُوا رَبُّکُمْ أَعْلَمُ بِما لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَکُمْ بِوَرِقِکُمْ هذِهِ إِلَي الْمَدينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْکي طَعامًا فَلْيَأْتِکُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَ لْيَتَلَطَّفْ وَ لا يُشْعِرَنَّ بِکُمْ أَحَدًا
کهف20 – إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْکُمْ يَرْجُمُوکُمْ أَوْ يُعيدُوکُمْ في مِلَّتِهِمْ وَ لَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا
الکهف21 – وَ کَذلِکَ أَعْثَرْنا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللّهِ حَقٌّ وَ أَنَّ السّاعَةَ لا رَيْبَ فيها إِذْ يَتَنازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيانًا رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قالَ الَّذينَ غَلَبُوا عَلي أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِدًا
کهف22 – سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ کَلْبُهُمْ وَ يَقُولُونَ خَمْسَةٌ سادِسُهُمْ کَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَ يَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَ ثامِنُهُمْ کَلْبُهُمْ قُلْ رَبّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ ما يَعْلَمُهُمْ إِلاّ قَليلٌ فَلا تُمارِ فيهِمْ إِلاّ مِراءً ظاهِرًا وَ لا تَسْتَفْتِ فيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا
کهف23 – وَ لا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنّي فاعِلٌ ذلِکَ غَدًا
کهف24 – إِلاّ أَنْ يَشاءَ اللّهُ وَ اذْکُرْ رَبَّکَ إِذا نَسيتَ وَ قُلْ عَسي أَنْ يَهْدِيَنِ رَبّي ِلأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَدًا
الّلهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ و عَجّل فَرَجَهم
ابراهیم انصاری بحرینی